أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ صدق الله العظيم
يا ضيفنا الكريم سلام الله عليك .. نعلم جميعاً ان المنتدى مكان لتبادل المنفعة ولكي نفيد ونستفيد
من فضلك ساهم بقدر المستطاع واجعل دورك فعال بالمنتدى على الأقل قم بشكر الشخص الذي استفدت من موضوعه
فنحن نعمل جميعاً على نشر الفائدة فشارك في هذا العمل ولا تكتفي بالمشاهدة فقط
اخواني الاعزاء بعد تامل كبير ومقارنة بين ابطال الهواية في الدول الاجنبية وبين الدول العربية وما يحققه الغرب من انجازات وما تحققه نفس الطيور المستوردة منهم في وطننا العربي وما ترافقه من اخفاقا ت وقفت على سبب مهم وهو تقسيم المهام فالهاوي العربي يقوم بالاهتمام بكافة الطيور والغرب يقسم المهام فناخذ مثل عائلة جانسن لم يكونوا يحققوا هذه الانجازات لولا تقسيم المهام فقسم يقوم برعاية طيور التفريخ وقسم يرعى الزغاليل والاخر يقوم بالتدريب والاعداد للسباقات اما نحن فكل المهام يقوم بها الهاوي فوقت الصيف الذي يكون فيه الراحة للطيور وموسم القلش لا يصلح للتفريخ في اجوائنا ولا لاعداد الافراخ وذلك لحرارة الجو ويبقى لدينا الشتاء فالذي يقوم بالاعداد للسباق يهمل الافراخ وتدريبهم فيكون لديه زغاليل ليس بالمستوى المطلوب ويكثر عنده الضياع والذي يقوم بالاهتمام بالزغاليل فيكون على حساب الاعداد للسباق مما يوثر سلبا على اداء الطيور ومن ثم عدم احراز نتائج متدقمة
اما الغرب فكل ايام السنة اجوئهم جيدة وصالحة للكل شيء وفي الختام هذا رايي المتواضع والختلاف في الراي لا يفسد للود قضية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته