الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اخوتي اردت اليوم التحدث عن حالة قد تصيب الانسان في حياته عندما يفشل في شيئ كان يريد تحقيقه.
ولاحظت ان هده الحالة عندما تصيب الشخص وخصوصا عندما تتمكن منه تقضي على اماله وطموحاته وبرامجه....
وقد لاحظت عددا من مربيين الحمام الزاجل كان بامكانهم تحقيق اشياء كثيرة في هدا الميدان الا انه خدعهم
الاخفاق لانهم لم يتعاملوا مع هدا الاخفاق كما يجب .لدا ينبغي ان يكون الاخفاق معلما لنا. وليس مقبرة طموحاتنا
وامالنا. فما الاخفاق سوى بعض التاخير وليس الهزيمة.انه تحول مؤقت عن الوصول الى الهدف وليس النهاية المميتة.
اخوكم نبيل