[عمر ابو هاشم]

بسم الله الرحمن الرحيم الرطوبه و تعرق الحمام........ هذا مقال معلومات بخصوص تعرق الحمام ويقول بعض فانسيرس أن لا العرق الحمام، ولكن هل أي وقت مضى عقد من الحمام يوم حار وشعر الرطوبة؟ ليس لديك الحمام الغدد مثل البشر، وبالرغم من ذلك التبريد تجري على سطح الجلد من خلال عملية تسمى التبخر الجلدية. كوتانيوس يعني "المتصلة بالجلد" وهو التبخر الجلدية عملية التي لدينا الحمام بارد أنفسهم من التبخر بخار الماء من الجلد. أود أن أقول أن الحمام لا تملك الغدد التي تنتج قطرات من العرق، بدلاً من ذلك، لديهم قنوات الحجم الشعرية التي لنقل رطوبة سطح الجلد حيث يتم تحريرها بخار الماء. ليست لدينا الطيور قادرة على تهدئة أنفسهم عن طريق التبخر الجلدية حسب، بل أنهم قادرون على تغيير سرعة معدل التبخر في سطح الجلد استجابة للتغيرات في درجة حرارة الجو والرطوبة. الوسيلة الرئيسية التي لدينا الطيور باردة أنفسهم بالتبخر الجهاز التنفسي التي تجري في كحولية الجوية والخطوط الجوية. جهاز التنفس "أنابيب حرارة"، مع برودة الجو مجفف يتم استنشاقه والهواء مويستير أكثر دفئا ويجري تترسب. ظروف مثالية، أن التنفس الحمام في الهواء الذي يحتوي على 1%-2% من الرطوبة وبالاستنشاق الهواء الذي يحتوي على 5%-6% من الرطوبة. وإذا كان الحمام سباق في الطقس حيث أن محتوى الرطوبة في الهواء هو التوصل إلى نقطة التشبع، ثم سيكون أقل قدرة على استخدام التبريد التبخر في الأسطح كحولية الجوية والخطوط الجوية (التبخر الجهاز التنفسي) لتهدئة نفسه. وهذا لأن الهواء يجري تنفس، القدرة على عقد الرطوبة إضافية ضئيلة ولذلك، كحولية الجوية غير قادر على استخدام التبخر الجهاز التنفسي لتبريد الدم، الذي بدوره يبرد الجسم. خلال الظروف التي تحول دون التبخر الجهاز التنفسي بمحتوى الرطوبة المرتفعة في الهواء، يجب زيادة معدل التبخر الجلدية على سطح الجلد (أسفل الريش وعلى طول الجلد المكشوفة الساقين والقدمين) لتبريد الطيور في الرحلة. وقد أظهرت الدراسات أن التبخر الجلدية يمكن أن تزيد من 78 في المائة للتعويض عن الطيور عدم القدرة على الاستفادة الكاملة من التبريد التبخر الجهاز التنفسي. الحراري الطريقة ثالثة التي قد تنظم الحمام حرارة الجسم. فعالية للحمل الحراري ارتباطاً مباشرا بالفرق في درجة حرارة الجو ودرجة حرارة الجسم في الطيور. انخفاض درجة حرارة هواء التبريد أسرع يمكن أن تتم عن طريق الحمل الحراري. هذا تحيط التبريد تعامد الهواء البارد على الريش والجلد، رسم قبالة الحرارة، وكذلك هذا برودة الهواء يمر عبر كحولية الجوية والخطوط الجوية. حمامة في رحلة يوم هادئ التحركات الجوية عبر نفسها معدل يبم حوالي 1312. وفي الوقت نفسه، هو التنفس الطيور حوالي 600 مرات-480 دقيقة، نفسا واحداً لكل حد الجناح. وهذا يخلق كثير من الحركة الجوية التي تبعاً للاختلاف في درجة حرارة الهواء وحمامة سباقات توجه الحرارة بعيداً عن الطيور ويبرد الجلد وكحولية الجوية. حتى ذلك الحين، كيف يمكننا استخدام إحصاءات الأحوال الجوية؛ مثل درجة الحرارة، والرطوبة وديوبوينت تخبرنا شيئا عن جهد لدينا الطيور ستحتاج إلى بذل في الرحلة؟ ومن الواضح أن درجة سخونة حرارة الهواء، أقل الحراري التبريد سوف تجري. ارتفاع الرطوبة النسبية، التبريد أقل التبخر سوف تجري. ارتفاع درجة حرارة الجو وارتفاع الرطوبة النسبية، وأقل فعالية التبخر والتبريد الحراري أصبح. ديوبوينت يقول لنا ما هي درجة حرارة الهواء، الرطوبة النسبية سيصل إلى 100% (صفر ممكن الجهاز التنفسي التبخر التبريد). عندما ديوبوينت يكون مرتفعا، وهذا يعني أن مرتفع بدرجة حرارة الجو ودرجة الرطوبة عالية ووهذا يعني أن كل التبريد الحراري التبريد التبخر وأقل فعالية. إذا كانت درجة الحرارة ديوبوينت منخفضة، يقول 44 درجة، وهذا يعني أن اقتراب درجة الحرارة 44 درجة، سوف تصبح مشبعة الهواء مع رطوبة الحد الأقصى الذي يمكن أن تعقد والتبريد التبخر سيكون نهج صفر. ومع ذلك، في 44 درجة التبريد الحراري ستكون فعالة جداً لأن درجة حرارة الجسم الحمام في رحلة بين 104 و 109 درجة، حتى يمكن أن تحدث قدرا كبيرا من التبريد الحراري. إذا كانت درجة الحرارة ديوبوينت عالية، يقول 80 درجة، وهذا يعني أن النهج درجة حرارة 80 درجة، وسوف تصبح مشبعة الهواء مع رطوبة الحد الأقصى الذي يمكن أن تعقد، والتبريد التبخر (الجهاز التنفسي والجلدية) يقترب من الصفر. في الوقت نفسه، إذا كانت درجة حرارة الجو تصل إلى 80 درجة التبريد الحراري سيكون كثير أقل كفاءة مما نقوله في 44 درجة. بقدر ما يذهب قراءات ديوبوينت، ارتفاع درجة الحرارة ديوبوينت، سيكون أصعب سباق لأعمالنا الطيور. وسوف يكون من الصعب لتمكينها من الاستفادة من التبريد التبخر، وأنه سوف يكون من الصعب لتمكينها من الاستفادة من التبريد الحراري. تعلمون ما المحموم لا محركاً وأنه يعمل بفاعلية أقل بكثير وقد تفشل عملية من الحرارة المتصلة بالتعب. وينبغي أن أشير إلى أن درجة الحرارة ديوبوينت دائماً أقل من درجة حرارة الجو الحالي. وهذا يعني، الجو أكثر دفئا منذ القدرة على عقد مزيد من بخار الماء من الهواء البارد، درجة حرارة الجو الحالي دائماً أكبر من درجة حرارة ديوبوينت. حيث تصل درجة حرارة الجو الحالي إلى "درجة الحرارة ديوبوينت" فإنه لم يعد يمكن عقد الحجم الحالي لبخار الماء ويجب التخلص من بخار الماء، عادة ما تكون في شكل أمطار. من ناحية أخرى، الهواء الذي جاف وحار، يسمح كحد أقصى التبخر التبريد (لأن الهواء الجاف) ولكن يسمح الحراري ضئيلة جداً التبريد (لأن الهواء الساخن). يسرع هذا الشرط الجفاف مما ثم كذلك يحد من إمكانية تبريد التبخر وإذا استمر يؤدي إلى تشغيل الأجهزة الداخلية التي يجب أن تستخدم المياه لإخراج منتج النفايات السامة، إنشاء بالعضلات طيران الحمام. عند هذه النقطة، هل يمكن أن يتساءل كيف يمكن أن يكون الحمام التبريد التبخر من تحت تغطية الريش؟ وقد يظن المرء أن الريش التي تغطي الجلد سوف تمنع الطيور من الإفراج عن بخار الماء (والحرارة المخزنة) المرتبطة التبخر الجلدية. وهذا الحال ليس كذلك، لعدة أسباب؛ حمامة في الرحلة، الجنيحات اجنحتها حوالي 8-10 مرات في ثانية (أو أكثر إذا لزم الأمر). كما توجه هذه الأجنحة ممدودة إلى توسيع نطاقها الكامل وتسحب منهم ثم إلى الأسفل، هناك نزوح الريش كبيرة على طول الجسم، والبنادق الجناح، وعلى طول الجناح (يغطي الريش والريش الثانوية والأولية رحلة الريش). وتحدث نفس آليات جنبا إلى جنب الريش الذيل والريش تغطي الداعمة. الدالة الريش إلى حد ما مثل المبرد سيارة. ماذا يعني هي على حد سواء بنية الريش وهيكل المبرد. وقد الريش الريشة أو الفتحة جوفاء مليئة بالهواء، أن مهام مثل أنابيب النحاس من المبرد السيارة والريش ريشات تمتد خارج من الآبار أن يزيد بشكل كبير المساحة المتاحة للتبريد، كثير مثل زعانف على طول أنابيب النحاس من المبرد سيارة زيادة قدرة التبريد. بهذه الطريقة، انسحبت من هيئة حمامة الحرارة ونشرت على طول كامل سطح هيكل الريش. النظر في الأجنحة، يعرضون قدرا كبيرا من المساحة السطحية تعامد على الهواء وتحت الأجنحة أثناء التحليق، هيكل العظام جوفاء وريش يغطي s تشكل 90 في المائة الجناح الشامل. وشهد الجميع "يعاونوا دم" وهذا يؤكد فقط أن أن الريش الرئيسية من الأجنحة عن كثب ترتبط بإمدادات الدم وقادرون على تحمل حرارة إمدادات الدم، تبريد الدم قبل إرجاع من الجناح إلى منطقة الثدي والقلب. الطيور، حتى تتمكن من زيادة المسافة بين نصائح ريش للسماح بتدفق الهواء أكبر (أو أقل) اعتماداً على احتياجات التدفئة. وهذا سبب آخر لماذا يمكن أن تكون الفجوة بين الرحلات الجوية الثامنة والتاسعة والعاشرة هامة. أكبر فجوة الحمام قادر على المنتجات وزيادة التشكيل الجانبي للجناح وأكثر الهواء يمر فوق وتحت الريش الجناح. الهواء أكثر يمر فوق وتحت الريش الجناح، زيادة القدرة على تبادل الحرارة. هذه الفجوة على سباقات طويلة يمكن أن تكون هامة في كووولينغ الطيور بينما في سباقات أقصر هناك حاجة أقل لتبادل الحرارة كفاءة جنبا إلى جنب الأجنحة ذلك تأجيج تلميح الجناح أو extention سيكون أقل أهمية بالنسبة للطيور مسافة قصيرة. تنظر كيف نسبيا كبير الريش الرئيسية الموجودة على الجهاز الخارجي (جناح) من الطيور، وهذا الذراع العظام أساسا جوفاء والجلد والأوعية الدموية. أثناء وجودك في الطيران، قد جناح موسعة التيارات الهوائية التي تتحرك على إعادة توجيه الجناح الحافة وثم أيروديناميكالي منقوووووووووووووووول للفائدة