1- تقطع طيور الحمام الزاجل على وجه الخصوص، بين 128 و960 كم في اليوم الواحد ، وبسرعة تزيد على 96 كم في الساعة الواحدة.
2- إستخدم الإغريق الحمام الزاجل قبل نحو خمسة آلاف عام .
3- إستخدم الحمام الزاجل خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية وبفضله، بعد الله، تم انقاذ آلاف الأرواح من الموت تحت رحى المعارك .
4- ترعى العائلة الملكية في بريطانيا حمام سباق في قصر ساندر نجهام المنيف . وقد حقق حمام السباق الملكي جوائز كبيرة فاقت في بعض الأحيان ما حققته اسطبلات الخيول الملكية.
5- استخدم يوليوس قيصر وجنكيز خان وهانيبال وغيرهم من مشاهير القادة العسكرين الحمام بوصفه أسرع وسيلة اتصالات حتي اختراع البرق (التلغراف) . وظل حمام الزاجل أكثر الوسائل الآمنة لارسال المعلومات السرية خلال حرب فيتنام .
6- تشير أدبيات العهدين القديم والجديد أن يمامة سيدنا نوح عليه السلام كانت من حمام الزاجل .
7- أنقذت حمامة الزاجل التي عرفت باسم ج.أجو التابعة للجيش الأمريكي الجيش البريطاني من هزيمة ساحقة في إيطاليا خلال الحرب العالمية الثانية .
8- بيعت إحدى حمامات الزاجل بمبلغ 132.517 دولاراً أمريكياً بعد أن حلت الأولى في سباق اشترك فيه أكثر من 21.000 طائر.
9- في ألمانيا وتحديدا في 17 نوفمبر 1998م اعتقل البوليس رجلا استخدم حمامة زاجلة في سرقة مجوهرات قيمتها 5 ملايين مارك ألماني.