المرجان
07-10-2010, 12:57 AM
[size="6[size="6"][center]"]اتماما للسالفه رجعنا الى الدمام بالسياره الهوندى بسرعة 60-70 كم ضد الهواء و الحمد لله و صلنا فى اليوم الثانى صباحا
عاشت الكلبه بهناء عندى تأكل ما يعادل نصف كرتون موز من البروستد يوميا ( بقايا مطعم بروستد ابو نواس ) بعقد قيمته خمسة ريالات يوميا
زاد وزنها و كبرت ( حوالى 80 كيلو) و القهر والله العظيم لو كنت ادرى فى وقتها ان الفلبينين يحبون لحم الكلاب و خصوصا السود كانت راحت منذ زمن
طلبت من العمال فى احد الايام الجميله بالقيام بغسل محل الكلبه و الكلبه و مقر سكنهم كامل ( مطهرات) سكن العمال كان فى نافذ عرض 10 متر و هو ثانى بيت من الزاويه
الكلبه كانت مربوطه بنافذة العماره المقابله و كنا انا و احد العمال بالقرب منها لافساح الطريق للمشاه ( ولا واحد يتجراء يمر بالقرب منها) لكون حجمها هوووله و تارسه نصف الطريق
فجئه خرجت اربع حريم مشيا من الشارع العام و دخلوا النافذ هم و اطفالهم ( مسيار الضحى) شافو الكلبه و تسمروا فى مكاناتهم كن الله يذكرهن بالخير سمان و الوحده يالله تمشى ( يتدربون) قلت لهم بصوت عالى مرو ماعليكم و اتجهت الى الكلبه لازاحتها عن الطريق فى هذه اللحظه الله لا يعيدها خرج قط من العماره و اتجه صوب الحريم انطلقت ورائه الكلبه و صدقونى انقطعت السلسه ( انكسر المدور) من شدة الصدمه و اتجهت الكلبه جهة الحريم و لكن ليس مباشره بل على جنب ملاحقة القطه الحريم الله يعطيهم العافيه نسو انهم سمان رفعو ايديهم و انبطحوا على الارض ( حاولو يقزون بس ما ارتفعو من وزنهم)
كومار و انا على طول جرينا وراء الكلبه القطه الملعونه اتجهت الى منزل شعبى يسكنه عماله مصريه و دخلت من النافذه و لكون النافذه قديمه و بدون اصياخ لحقتها الكلبه
على طول سمعت صوت مواعين و صراخ و فجئه منظر اسقطنى على الارض و صادنى شد عضلى فى بطنى من الضحك
حوالى اربعين صعيدى خرجو من البيت بحركه سريعه و كل حسب ما كان يقوم به فى الداخل
واحد معه سكين بيد و بصل باليد الاخرى و احد اياديه مليانه صابون ومعه ثوب رطب و احد متلفلف بشرشف و واحد و هذا عجيب شايل فراش النوم معه و الاغلبيه بهافات و السديريات المصريه
المنى بطنى و خرج كومار و الكلبه و لم اشاهد القطوه بعد ذلك بالحار ماادرى ايش صار لها
اليو الثانى اخذتها الى حديقة حيوان محليه ( طريق الجبيل) و اعطيتها الى مالك الحديقه هديه و قال لى طيب اكلها على حساب مين ؟ انا سامع عنها و عن اكلها هذى خساره ضحكت و غادرت و انتهت سالفة الصقلاوى
عاشت الكلبه بهناء عندى تأكل ما يعادل نصف كرتون موز من البروستد يوميا ( بقايا مطعم بروستد ابو نواس ) بعقد قيمته خمسة ريالات يوميا
زاد وزنها و كبرت ( حوالى 80 كيلو) و القهر والله العظيم لو كنت ادرى فى وقتها ان الفلبينين يحبون لحم الكلاب و خصوصا السود كانت راحت منذ زمن
طلبت من العمال فى احد الايام الجميله بالقيام بغسل محل الكلبه و الكلبه و مقر سكنهم كامل ( مطهرات) سكن العمال كان فى نافذ عرض 10 متر و هو ثانى بيت من الزاويه
الكلبه كانت مربوطه بنافذة العماره المقابله و كنا انا و احد العمال بالقرب منها لافساح الطريق للمشاه ( ولا واحد يتجراء يمر بالقرب منها) لكون حجمها هوووله و تارسه نصف الطريق
فجئه خرجت اربع حريم مشيا من الشارع العام و دخلوا النافذ هم و اطفالهم ( مسيار الضحى) شافو الكلبه و تسمروا فى مكاناتهم كن الله يذكرهن بالخير سمان و الوحده يالله تمشى ( يتدربون) قلت لهم بصوت عالى مرو ماعليكم و اتجهت الى الكلبه لازاحتها عن الطريق فى هذه اللحظه الله لا يعيدها خرج قط من العماره و اتجه صوب الحريم انطلقت ورائه الكلبه و صدقونى انقطعت السلسه ( انكسر المدور) من شدة الصدمه و اتجهت الكلبه جهة الحريم و لكن ليس مباشره بل على جنب ملاحقة القطه الحريم الله يعطيهم العافيه نسو انهم سمان رفعو ايديهم و انبطحوا على الارض ( حاولو يقزون بس ما ارتفعو من وزنهم)
كومار و انا على طول جرينا وراء الكلبه القطه الملعونه اتجهت الى منزل شعبى يسكنه عماله مصريه و دخلت من النافذه و لكون النافذه قديمه و بدون اصياخ لحقتها الكلبه
على طول سمعت صوت مواعين و صراخ و فجئه منظر اسقطنى على الارض و صادنى شد عضلى فى بطنى من الضحك
حوالى اربعين صعيدى خرجو من البيت بحركه سريعه و كل حسب ما كان يقوم به فى الداخل
واحد معه سكين بيد و بصل باليد الاخرى و احد اياديه مليانه صابون ومعه ثوب رطب و احد متلفلف بشرشف و واحد و هذا عجيب شايل فراش النوم معه و الاغلبيه بهافات و السديريات المصريه
المنى بطنى و خرج كومار و الكلبه و لم اشاهد القطوه بعد ذلك بالحار ماادرى ايش صار لها
اليو الثانى اخذتها الى حديقة حيوان محليه ( طريق الجبيل) و اعطيتها الى مالك الحديقه هديه و قال لى طيب اكلها على حساب مين ؟ انا سامع عنها و عن اكلها هذى خساره ضحكت و غادرت و انتهت سالفة الصقلاوى